الاثنين، 2 يوليو 2012

إصدار جديد للكاتب محمد السباعي


صدر للأستاذ محمد السباعي (أستاذ سابق بثانوية جابر بن حيان بجرادةو) أول عمل روائي باللغة الفرنسية تحت عنوان "هواء مدينتي" « L’ Air de ma ville » :، بمطبعة "الأنوار المغاربية"، يونيو 2012. وقد اختار الكاتب/الصحفي أن يروي بضمير الغائب بعض ذكرياته في الطفولة بحي كولوش منذ بداية الثمانينات من القرن الماضي، ودراسته بإعدادية عقبة بن نافع الفهري ثم ثانوية إسلي، إلى أن التحق بمهنة التدريس عام 1988 وتنقل في عدة مدن مغربية متقلبا بين التكوين و التعليم والنضال، ليعود من أخيرا إلى مدينته الأصلية، بعد انتظار دام 23 سنة، و يتنفس هواء حاضرة الشرق ويعانق روح البساطة و الطيبوبة التي افتقدها طيلة مشواره المهني. "هواء مدينتي" هو تجربة حياة لشاب فقير عاشق لمدينته إلى حد التعصب أحيانا، يشق طريقه بكد ومُثابرة لينجو من مخالب الانحراف ويظفر بالوظيفة وبالعيش الكريم... وتجربة مُدرس مُتنقل، في صراع مستمر مع مشاكله الإدارية والبيروقراطية... وهو كذلك رصد لمرحلة مهمة من تطور مدينة وجدة وتوثيق فني لأهم الأحداث التي شهدتها على مدى ثلاثة عقود، وهو كذلك عرض لأهم القضايا الفكرية التي تشغل الشباب المغربي من قبيل موضوع الحريات الفردية و إشكالات الهوية والأصالة والحداثة من خلال نقاشات الأساتذة المُتنقلين أثناء رحلاتهم المكوكية من وإلى وجدة.

متوفر الآن بمكتبة "دار الصحافة"بوجدة، قرب السوق المغطى (20 د)

mohsbai@gmail.com


الخميس، 1 مارس 2012

تعزية



انتقل إلى الرّفيق الأعلى زميلنا الأستاذ عبد الله بلمختارالذي كان يزاول مهمة معيد بثانوية جابر بن حيّان التأهيلية بجرادة.
وبهذه المناسبة الأليمة تتقدم الأسرة التربوية بالمؤسّسة من أساتذة، إداريين، أعوان وتلاميذ بأحرّ التعازي إلى أسرة و أهل الفقيد داعين الله ان يتغمده بعفوه ورحمته ويرزقهم الصّبر والسّلوان.
وانــــــــــــأ لله وإنـــــــــــــــا إليه راجعــــــــــــــــــــون.

  •  الفقيد من مواليد 1953 .وكان متزوجا.
  •  وقد  زاول مهنة التدريس كمعلّم منذ 1977 بكل من مكناس و الناظورقبل أن يستقر بجرادة ويزاول مهام إدارية بنيابة جرادة آخرها منصب معيد بثانوية جابر بن حيّان التأهيلية بجرادة.

الاثنين، 30 يناير 2012

ظاهرة الانتحار تسخطا.. مقاربة شرعية



رسالة إلى من يفكر في إحراق نفسه
منذ أن أحرق البوعزيزي رحمه الله نفسه احتجاجا وتعبيرا عما أحاط بنفسه من الشعور المرير باليأس والإحباط؛ أضحى هذا السلوك ديدن كثير من الذين يعانون من الفقر والظلم الاجتماعي وانسداد أفق العيش الكريم، وأصبح بالتالي ظاهرة تفرض نفسها على المجتمع؛ مما يطوق عنق المصلحين بواجب تناولها تناولا إصلاحيا يعين على علاجها والحد من انتشارها.

السبت، 28 يناير 2012

حفل تكريم السيد محمّد أوشبل وعبد القادر مزياني

 
نظمت ثانوية جابر
بن حيّان التأهيلية
حفلا تكريميا
 بمناسبة انهاء فترة
الخدمة للأستاذين
 محمّد أوشبل مقتصد
وعبد لقادر مزياني
قيم المكتبة.

في البداية قدّم السيد رئيس
المؤسّسة محمد بن حمّان  كلمة باسم  
جميع
الأطر والعاملين بالثانوية ونوّه
بالمجهودات
التي بذلها كلّ

من الأستاذين كلّ حسب مهامة طيلة فترة 
عملهما بالثانوية.
وبعد ذلك تناول بعض الأساتذة الكلمة   

معبرين عن تقديرهم لتفاني
الأستاذين
في عملهما و متمنّيين
لهما فترة تقاعد مريحة وعمرامديدا وصحّة
وعافية.
كما تناول السيدعبد القادر مزياني 
ومحمّد أوشبل 

الكلمة معبرين عن شكرهم و مشاعرهم
تجاه العاملين بالمؤسّسة.


الجمعة، 19 أغسطس 2011

من التلاميذ المتفوقين بأكاديمية الجهة الشرقية : – محمد ياسين مبروك


-الاسم الشخصي:  محمد ياسين
-الاسم العائلي:  مبروك
- تاريخ ومكان الازدياد: 25 مايو 1994 بجرادة
-المؤسسة: جابر بن حيان
النيابة: جرادة
-المستوى الدراسي:  الثانية بكالوريا
الشعبة: علوم الحياة و الأرض
-الرتبة داخل المؤسسة: الأولى
المعدل المحصل عليه: 18.19
-اسم الأب : مبروك محمد
-مهنة الأب : مساعد صيدلي
مهنة الأم: ربة بيت
-الهاتف: 0610295029
-العنوان:596 حي المسيرة حاسي بلال جرادة
-البريد الالكتروني:  m_m_yassine@hotmail.fr
واحة التميز

المادة المفضلة:  علوم الحياة و الأرض
اللغة المفضلة: الإنجليزية
الهواية المفضلة: ممارسة كرة القدم
الكتب المفضلة: الفكرية
الموسيقى المفضلة : الهادئة
الأفلام المفضلة: الوثائقية
الوقت المفضل للعمل والمراجعة: ابتداء من 7 مساءا
المكان المفضل للجلوس داخل الفصل: الأول
كيفية اختيار الأصدقاء: الصدق و الأمانة
كيفية استغلال العطل المدرسية: الموازنة بين الدراسة و الراحة و الترفيه
الجهات التي تنتظر منها تحفيزك: وزارة التربية الوطنية و السلطة المحلية
نوعية المحفزات المفضلة لديك: منحة التميز+رحلات سياحية ثقافية داخل المغرب و خارجه
توجهاتك الدراسية المستقبلية: كلية الطب و الصيدلة
أمنياتك: بروفيسور في الطب إن شاء الله
فسحة الإبداع: يرجى منك توجيه رسالة إلى كافة التلاميذ والتلميذات تشجعهم على التميز انطلاقا من تجربتك:
بسم الله الرحمان الرحيم
أحمد الله عز و جل الذي وفقني لهذه النتائج المرضية و التي أعتبرها مجرد الخطوة الأولى في مسيرتي الدراسية. فالنعمة الكبرى التي منحها الله لي ، هي والدتي الحنون التي كانت و ما زالت تشرف شخصيا على دراستي من تخطيط و توجيه و إعداد الدروس، فشعارها الدائم “و ما نيل المطالب بالتمني و لكن تؤخذ الدنيا غلابا”، فإيمانها به و حرصها عليه جعلها تصاحبني طيلة مشواري الدراسي، باذلة كل طاقتها في خدمتي. و هنا أؤكد على أهمية إيجاد العنصر المصاحب و المخطط و المنظم في حياة التلميذ الدراسية و هو أهم عنصر في تقديري. و العنصر الثاني الذي أراه جوهريا كذلك هو أن تكون الدراسة بهدف، أي على التلميذ أن يسطر هدفه المنشود و طموحاته المستقبلية مبكرا و بشكل جدي . هذا الأمر يجعله يبذل المزيد من الجهد و الصبر و يتجنب كل المزالق التي تعيقه في مشواره الدراسي من ( العبثية، التهاون، ضياع الوقت، الإسراف في الترفيه، صحبة رفاق السوء، تعاطي المخدرات…).كما يجب عليه أن يعتبر طلبه للعلم واجبا شرعيا من جهة، و من جهة أخرى أن وطننا الحبيب في حاجة إلى أبنائه المتفوقين للنهوض به نحو التقدم و الرقي . و العنصر الثالث في نظري هو احترام الأطر التربوية و التكوينية و تشجيع آليات التواصل معها باعتبارها مصدرا مهما للعلم و المعرفة.
و أخيرا أحيي كل الأساتذة الذين ساهموا في إنجاز هذا التفوق ، و أسأل الله أن يجازيهم عنا خير الجزاء و أن يوفق تلامذتنا لخدمة هذا البلد عن طريق العلم و التعلم