كلمة المدير
أعزائي رواد هذا الموقع على شبكة اللإنترنت الذي تفتتحه مؤسستنا، أحييكم أغلى تحية، وأقول لكم قولا قد يكون فيكم من هو أعلم مني به، وهو أن عالم الإنترنت شكل في عالمنا المعاصر ثورة على المستوى المعرفي ونقل المعلومات. الأمر الذي فتح الأبواب أمام تعميم الثقافة والمعرفة وانتشارهما على الصعيد العالمي بطريقة أسرع وأعمق من كل منا عرفته البشرية من طرق في نقل المعرفة. ومن هنا علينا أن لا نفوت فرصة الاستفادة مما قدمته لنا تكنولوجيا الإعلام والاتصال والمعلومات للرفع من مستوانا العلمي والثقافي، هدفنا البعيد هو ردم أو على الأقل تقليص الفجوة المعلوماتية والمعرفية أو ما يطلق عليه البعض الفجوة الرقمية التي تفصلنا عن العالم المتقدم والمتطور، خاصة إذا علمنا أن أكبر تحد يواجه الإنسانية في ظل العولمة هو تحدي التنافس بين العالمي والمحلي، بين الكلي والخصوصي ، بين التقليدي والحداثي. مما يحتم التسلح والاستعداد لرفع التحدي، ولن يكون ذلك ممكنا إلا بالعمل الجاد والعلم والمعرفة " وفي ذلك فليتنافس المتنافسون" ما دام الصراع المستقبلي في ظل المجتمع المعرفي الذي يحتل فيه الإنسان مكانة مركزية، سيدور أساسا بين من يملك المعلومات والمعرفة بكل أشكالها وبين من لا يملكها ...
ولهذا فشبابنا عماد المستقبل، وهم الأمل المنشود، ولا أمل بدونهم، لكنه أمل يظل فارغا بدون تأهيل علمي وتكنولوجي واستغلال واستثمار ما قدمته تكنولوجيا الإعلام والتواصل وعلى رأسها شبكة الإنترنت.
والسلام عليكم ورحمة الله
أعزائي رواد هذا الموقع على شبكة اللإنترنت الذي تفتتحه مؤسستنا، أحييكم أغلى تحية، وأقول لكم قولا قد يكون فيكم من هو أعلم مني به، وهو أن عالم الإنترنت شكل في عالمنا المعاصر ثورة على المستوى المعرفي ونقل المعلومات. الأمر الذي فتح الأبواب أمام تعميم الثقافة والمعرفة وانتشارهما على الصعيد العالمي بطريقة أسرع وأعمق من كل منا عرفته البشرية من طرق في نقل المعرفة. ومن هنا علينا أن لا نفوت فرصة الاستفادة مما قدمته لنا تكنولوجيا الإعلام والاتصال والمعلومات للرفع من مستوانا العلمي والثقافي، هدفنا البعيد هو ردم أو على الأقل تقليص الفجوة المعلوماتية والمعرفية أو ما يطلق عليه البعض الفجوة الرقمية التي تفصلنا عن العالم المتقدم والمتطور، خاصة إذا علمنا أن أكبر تحد يواجه الإنسانية في ظل العولمة هو تحدي التنافس بين العالمي والمحلي، بين الكلي والخصوصي ، بين التقليدي والحداثي. مما يحتم التسلح والاستعداد لرفع التحدي، ولن يكون ذلك ممكنا إلا بالعمل الجاد والعلم والمعرفة " وفي ذلك فليتنافس المتنافسون" ما دام الصراع المستقبلي في ظل المجتمع المعرفي الذي يحتل فيه الإنسان مكانة مركزية، سيدور أساسا بين من يملك المعلومات والمعرفة بكل أشكالها وبين من لا يملكها ...
ولهذا فشبابنا عماد المستقبل، وهم الأمل المنشود، ولا أمل بدونهم، لكنه أمل يظل فارغا بدون تأهيل علمي وتكنولوجي واستغلال واستثمار ما قدمته تكنولوجيا الإعلام والتواصل وعلى رأسها شبكة الإنترنت.
والسلام عليكم ورحمة الله