الجمعة، 19 أغسطس 2011

من التلاميذ المتفوقين بأكاديمية الجهة الشرقية : – محمد ياسين مبروك


-الاسم الشخصي:  محمد ياسين
-الاسم العائلي:  مبروك
- تاريخ ومكان الازدياد: 25 مايو 1994 بجرادة
-المؤسسة: جابر بن حيان
النيابة: جرادة
-المستوى الدراسي:  الثانية بكالوريا
الشعبة: علوم الحياة و الأرض
-الرتبة داخل المؤسسة: الأولى
المعدل المحصل عليه: 18.19
-اسم الأب : مبروك محمد
-مهنة الأب : مساعد صيدلي
مهنة الأم: ربة بيت
-الهاتف: 0610295029
-العنوان:596 حي المسيرة حاسي بلال جرادة
-البريد الالكتروني:  m_m_yassine@hotmail.fr
واحة التميز

المادة المفضلة:  علوم الحياة و الأرض
اللغة المفضلة: الإنجليزية
الهواية المفضلة: ممارسة كرة القدم
الكتب المفضلة: الفكرية
الموسيقى المفضلة : الهادئة
الأفلام المفضلة: الوثائقية
الوقت المفضل للعمل والمراجعة: ابتداء من 7 مساءا
المكان المفضل للجلوس داخل الفصل: الأول
كيفية اختيار الأصدقاء: الصدق و الأمانة
كيفية استغلال العطل المدرسية: الموازنة بين الدراسة و الراحة و الترفيه
الجهات التي تنتظر منها تحفيزك: وزارة التربية الوطنية و السلطة المحلية
نوعية المحفزات المفضلة لديك: منحة التميز+رحلات سياحية ثقافية داخل المغرب و خارجه
توجهاتك الدراسية المستقبلية: كلية الطب و الصيدلة
أمنياتك: بروفيسور في الطب إن شاء الله
فسحة الإبداع: يرجى منك توجيه رسالة إلى كافة التلاميذ والتلميذات تشجعهم على التميز انطلاقا من تجربتك:
بسم الله الرحمان الرحيم
أحمد الله عز و جل الذي وفقني لهذه النتائج المرضية و التي أعتبرها مجرد الخطوة الأولى في مسيرتي الدراسية. فالنعمة الكبرى التي منحها الله لي ، هي والدتي الحنون التي كانت و ما زالت تشرف شخصيا على دراستي من تخطيط و توجيه و إعداد الدروس، فشعارها الدائم “و ما نيل المطالب بالتمني و لكن تؤخذ الدنيا غلابا”، فإيمانها به و حرصها عليه جعلها تصاحبني طيلة مشواري الدراسي، باذلة كل طاقتها في خدمتي. و هنا أؤكد على أهمية إيجاد العنصر المصاحب و المخطط و المنظم في حياة التلميذ الدراسية و هو أهم عنصر في تقديري. و العنصر الثاني الذي أراه جوهريا كذلك هو أن تكون الدراسة بهدف، أي على التلميذ أن يسطر هدفه المنشود و طموحاته المستقبلية مبكرا و بشكل جدي . هذا الأمر يجعله يبذل المزيد من الجهد و الصبر و يتجنب كل المزالق التي تعيقه في مشواره الدراسي من ( العبثية، التهاون، ضياع الوقت، الإسراف في الترفيه، صحبة رفاق السوء، تعاطي المخدرات…).كما يجب عليه أن يعتبر طلبه للعلم واجبا شرعيا من جهة، و من جهة أخرى أن وطننا الحبيب في حاجة إلى أبنائه المتفوقين للنهوض به نحو التقدم و الرقي . و العنصر الثالث في نظري هو احترام الأطر التربوية و التكوينية و تشجيع آليات التواصل معها باعتبارها مصدرا مهما للعلم و المعرفة.
و أخيرا أحيي كل الأساتذة الذين ساهموا في إنجاز هذا التفوق ، و أسأل الله أن يجازيهم عنا خير الجزاء و أن يوفق تلامذتنا لخدمة هذا البلد عن طريق العلم و التعلم

هناك تعليق واحد: